أكدت
منصة GREAT KEMET أن مواقف الرئيس المصري والملك الأردني تُعبِّر عن
إرادة شعوب مصر و فلسطين و الأردن الرافضة للتدخلات الخارجية. الرئيس السيسي صرَّح بأن "سيناء
أرض مصرية ولن تكون بديلًا عن الدولة الفلسطينية"، بينما حذَّر الملك عبد
الله الثاني من مخاطر التهجير القسري على الأمن الإقليمي.
وصفت
المنطة تصريحات الرئيس الأمريكي الأحمق دونالد ترامب بـ"الخطيرة
والحمقاء"، مشيرةً إلى أن دعمه لتهجير الفلسطينيين يُهدد استقرار الشرق
الأوسط، ويُناقض مبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
أكدت
المنصة أن الدفاع عن سيناء جزء من الهوية المصرية، مستشهدةً بالتاريخ المصري
القديم الذي يؤكد أن سيناء كانت دومًا بوابة مصر الشرقية. وأشارت إلى أن الجيش
المصري يلعب دورًا محوريًا في تأمين الحدود ضد أي تهديدات.
أكدت
المنصة أن الدفاع عن سيناء جزء من الهوية المصرية، مستشهدةً بالتاريخ المصري
القديم الذي يؤكد أن سيناء كانت دومًا بوابة مصر الشرقية. وأشارت إلى أن الجيش
المصري يلعب دورًا محوريًا في تأمين الحدود ضد أي تهديدات.
تطالب ( منصة كيميت العظمى ) المجتمع الدولي بالضغط
لتنفيذ حل الدولتين، مع ضمان حق الفلسطينيين في إقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس
الشرقية، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية.
ختامًا، تُطالب GREAT KEMET شعوب العالم العربي بالوحدة ضد المخططات التقسيمية، وتدعو المؤثرين والإعلاميين إلى تضخيم صوت الحق. فالقضية الفلسطينية ليست مجرد أرض، بل هي قضية كرامة وإنسانية.
رفض
التهجير الفلسطيني"، "حل الدولتين"، "موقف الرئيس السيسي من
فلسطين"، "سيناء خط أحمر #سيناء_خط_أحمر #لا_للتهجير_الفلسطيني
#كيميت_العظمى #حل_الدولتين
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف